وكالة سباي سات عمان - أصدرت الولايات المتحدة الأميركية أول تصريح، حول حديث الملك عبدالله الثاني عن خطط إسرائيل لضم أجزاء من الضفة الغربية.
وكان الملك قد قال لمجلة دير شبيغل الألمانية، إن ضم أجزاء من الضفة الغربية يضع إسرائيل في صدام كبير مع الأردن، مجيبا على سؤال حول اتفاقية السلام بأن الأردن يدرس جميع الخيارات.
وجاءت تصريحات الملك، بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى إسرائيل، ولقائه مع قادتها وما أثير عن أن الزيارة كانت لمناقشة مسألة الضم.
واستهلت الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية مورغان اورتاغوس، تصريحها بتأكيد عمق العلاقات بين بلادها والأردن.
وقالت إن زيارة بومبيو إلى إسرائيل لم تكن لبحث مسألة الضم، وإن هذا القرار يعود لإسرائيل.
وقالت تعليقا على تصريح الملك، إن الولايات المتحدة تريد علاقات قوية بين الأردن وإسرائيل، في مختلف الجوانب وليس الجانب الأمني فقط.
كما دعت إلى حضور جميع الأطراف إلى طاولة الحوار ومناقشة خطة السلام التي طرحها الرئيس دونالد ترامب.
وكان الملك قد قال لمجلة دير شبيغل الألمانية، إن ضم أجزاء من الضفة الغربية يضع إسرائيل في صدام كبير مع الأردن، مجيبا على سؤال حول اتفاقية السلام بأن الأردن يدرس جميع الخيارات.
وجاءت تصريحات الملك، بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى إسرائيل، ولقائه مع قادتها وما أثير عن أن الزيارة كانت لمناقشة مسألة الضم.
واستهلت الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية مورغان اورتاغوس، تصريحها بتأكيد عمق العلاقات بين بلادها والأردن.
وقالت إن زيارة بومبيو إلى إسرائيل لم تكن لبحث مسألة الضم، وإن هذا القرار يعود لإسرائيل.
وقالت تعليقا على تصريح الملك، إن الولايات المتحدة تريد علاقات قوية بين الأردن وإسرائيل، في مختلف الجوانب وليس الجانب الأمني فقط.
كما دعت إلى حضور جميع الأطراف إلى طاولة الحوار ومناقشة خطة السلام التي طرحها الرئيس دونالد ترامب.
