وكالة سباي سات - الاخباري :بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى مع سفير بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن بيير كريستوف شاتريسافاس الثلاثاء التعاون المشترك في عدد من القضايا.
وناقشت بني مصطفى خلال اللقاء الذي عقد في الوزارة وحضره مساعد مدير عام صندوق المعونة الوطنية أيمن رباع، ومدير التعاون ببعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن باتريك لامبريختس أوجه التعاون في مختلف المجالات بين وزارة التنمية والاتحاد الأوروبي، لا سيما المتعلقة باستراتيجية الحماية الاجتماعية التي تعمل عليها ومشروع "مكاني"، مثلما بحثت عددا من المشاريع التي يتم العمل عليها مع صندوق المعونة الوطنية.
وأشارت بني مصطفى إلى أن الوزارة تعمل حاليا على تحديث استراتيجية الحماية الاجتماعية ومواءمتها لمخرجات التحديث الثلاثة "السياسية، والاقتصادية، والإدارية ".
ولفتت إلى أنه تم تشكيل لجان متخصصة ضمن محاور استراتيجية الحماية الاجتماعية "، تمثلت بمحور "تمكين" والمتعلق بالخدمات الاجتماعية، ومحور "كرامة" والمتعلق بالمساعدات الاجتماعية والنقدية، ومحور "فرصة" والمتعلق بالعمل اللائق والضمان الاجتماعي، ومحور "الصدمات" حيث تم استحداثه، وتأسيس فريق لهذا المحور، يرأسه مركز إدارة الأزمات، متعلق بالاستجابة للصدمات.".
وبينت أن العمل جار للتشارك مع القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني من خلال اللجان المختصة لضمان تحقيق استجابة شاملة لاحتياجات الفئات المستهدفة ضمن استراتيجية الحماية الاجتماعية.
وتطرقت بني مصطفى إلى برنامج التخريج الاقتصادي في صندوق المعونة الوطنية الذي يعمل على توفير فرص عمل لأبناء المنتفعين من الصندوق، معربة عن ضرورة تعزيز الشراكة مع الاتحاد الأوروبي وتقديرها للدعم الذي يقدمه للوزارة والصندوق في الحماية الاجتماعية.
بدوره أبدى سفير بعثة الاتحاد الأوروبي استعداده في استمرارية التعاون في تعزيز الحماية الاجتماعية، مشيدا بالجهود التي تبذلها وزارة التنمية الاجتماعية في هذا المجال.
وأكد السفير شاتريسافاس الاستعداد للتعاون في مجال تنفيذ مبادرات استراتيجية تمكين المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي، وضرورة استمرارية المشاريع الاقتصادية وضمان استدامتها.
وناقشت بني مصطفى خلال اللقاء الذي عقد في الوزارة وحضره مساعد مدير عام صندوق المعونة الوطنية أيمن رباع، ومدير التعاون ببعثة الاتحاد الأوروبي لدى الأردن باتريك لامبريختس أوجه التعاون في مختلف المجالات بين وزارة التنمية والاتحاد الأوروبي، لا سيما المتعلقة باستراتيجية الحماية الاجتماعية التي تعمل عليها ومشروع "مكاني"، مثلما بحثت عددا من المشاريع التي يتم العمل عليها مع صندوق المعونة الوطنية.
وأشارت بني مصطفى إلى أن الوزارة تعمل حاليا على تحديث استراتيجية الحماية الاجتماعية ومواءمتها لمخرجات التحديث الثلاثة "السياسية، والاقتصادية، والإدارية ".
ولفتت إلى أنه تم تشكيل لجان متخصصة ضمن محاور استراتيجية الحماية الاجتماعية "، تمثلت بمحور "تمكين" والمتعلق بالخدمات الاجتماعية، ومحور "كرامة" والمتعلق بالمساعدات الاجتماعية والنقدية، ومحور "فرصة" والمتعلق بالعمل اللائق والضمان الاجتماعي، ومحور "الصدمات" حيث تم استحداثه، وتأسيس فريق لهذا المحور، يرأسه مركز إدارة الأزمات، متعلق بالاستجابة للصدمات.".
وبينت أن العمل جار للتشارك مع القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني من خلال اللجان المختصة لضمان تحقيق استجابة شاملة لاحتياجات الفئات المستهدفة ضمن استراتيجية الحماية الاجتماعية.
وتطرقت بني مصطفى إلى برنامج التخريج الاقتصادي في صندوق المعونة الوطنية الذي يعمل على توفير فرص عمل لأبناء المنتفعين من الصندوق، معربة عن ضرورة تعزيز الشراكة مع الاتحاد الأوروبي وتقديرها للدعم الذي يقدمه للوزارة والصندوق في الحماية الاجتماعية.
بدوره أبدى سفير بعثة الاتحاد الأوروبي استعداده في استمرارية التعاون في تعزيز الحماية الاجتماعية، مشيدا بالجهود التي تبذلها وزارة التنمية الاجتماعية في هذا المجال.
وأكد السفير شاتريسافاس الاستعداد للتعاون في مجال تنفيذ مبادرات استراتيجية تمكين المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي، وضرورة استمرارية المشاريع الاقتصادية وضمان استدامتها.
