وكالة سباي سات الاخباري - قال مدير إدارة المياه في قطاع غزة جنوب غزة، منذر شبلاق، الاثنين، إنّه توجد أماكن في غزة لم تصلها المياه منذ أكثر من 10 أيام، معتبرا أن استمرار نقص وشح المياه يبذر بكاثة إنسانية بيئية وصحية.
وأضاف شبلاق، أن إدارة المياه في غزة لجأت إلى مؤسسات دولية لتوفير مادة لسولار، حيث إنّ آخر كمية حصلت عليها الإدارة منذ 3 أيام وكانت 20 ألف لتر فقط.
وبين أن احتياج مرافق المياه في قطاع غزة قرابة 80 ألف لتر يوميا، حيث تعمل الإدارة على عدم وصول سكان قطاع غزة لحالة الموت من العطش كما هو الحال الموت من المجازر والقصف الإسرائيلي.
وأشار إلى أن بعض المناطق عادت تشرب من مياه البحر، لكن هي آبار شديدة الملوحة؛ كانت إدارة المياه في غزة اغلقتها بعد أن أنشاء محطات التحلية التي أدت إلى تحسن نوعي في خدمات المياه في مجمل قطاع غزة.
وتابع شبلاق أن محطات التحلية لا تعمل الآن، حيث إنّ إحداها لا تعمل وأخرى تعمل بطاقة 30%، وأخرى تعمل بطاقة 40%، بالتالي حصة الفرد في غزة لا تتجاوز 2 لتر للشرب وللحمام وللمياه وغيرها.
ولفت إلى أن إدارة المياه لا يمكننها الآن تشغيل محطات المعالجة، حيث هناك "تسريب كبير جدا" في العديد من المناطق التي شهدت قصف للمفترقات والشوارع وتكسير لمعظم الخطوط الناقلة لمياه اللصرف الصحي.
أوضح أن استمرار الوضع الحالي سيوصل القطاع إلى مرحلة من انتشار أوبئة من مياه الصرف الصحي.
وكالة سباي سات الاخباري - قال مدير إدارة المياه في قطاع غزة جنوب غزة، منذر شبلاق، الاثنين، إنّه توجد أماكن في غزة لم تصلها المياه منذ أكثر من 10 أيام، معتبرا أن استمرار نقص وشح المياه يبذر بكاثة إنسانية بيئية وصحية.
وأضاف شبلاق، أن إدارة المياه في غزة لجأت إلى مؤسسات دولية لتوفير مادة لسولار، حيث إنّ آخر كمية حصلت عليها الإدارة منذ 3 أيام وكانت 20 ألف لتر فقط.
وبين أن احتياج مرافق المياه في قطاع غزة قرابة 80 ألف لتر يوميا، حيث تعمل الإدارة على عدم وصول سكان قطاع غزة لحالة الموت من العطش كما هو الحال الموت من المجازر والقصف الإسرائيلي.
وأشار إلى أن بعض المناطق عادت تشرب من مياه البحر، لكن هي آبار شديدة الملوحة؛ كانت إدارة المياه في غزة اغلقتها بعد أن أنشاء محطات التحلية التي أدت إلى تحسن نوعي في خدمات المياه في مجمل قطاع غزة.
وتابع شبلاق أن محطات التحلية لا تعمل الآن، حيث إنّ إحداها لا تعمل وأخرى تعمل بطاقة 30%، وأخرى تعمل بطاقة 40%، بالتالي حصة الفرد في غزة لا تتجاوز 2 لتر للشرب وللحمام وللمياه وغيرها.
ولفت إلى أن إدارة المياه لا يمكننها الآن تشغيل محطات المعالجة، حيث هناك "تسريب كبير جدا" في العديد من المناطق التي شهدت قصف للمفترقات والشوارع وتكسير لمعظم الخطوط الناقلة لمياه اللصرف الصحي.
أوضح أن استمرار الوضع الحالي سيوصل القطاع إلى مرحلة من انتشار أوبئة من مياه الصرف الصحي.
